نذير عضو متميز معلومات اضافية
عدد المساهمات : 143 تاريخ التسجيل : 07/09/2011  |  موضوع: اعجاز القران الكريم والسنة العلمي في الانسان والحشرات  الأربعاء سبتمبر 07, 2011 4:22 pm | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
(سَنُرِيهِمْ
آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ
حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ
أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ
أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
شَهِيد)
من الاعجازالعلمى فى الانسان والحيوان والحشرات
------------------------
====
الناصية
قال تعالى نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ)
(العلق:16)
الناصيه هى الجزء الاعلى بالوجه اللى لو سجدت على
الارض يلمس الارض مع الانف الجبين يعنى
والناصية لا تنطق فكيف يسند إليها الكذب ؟ ولا
تجترح الخطايا فكيف تسند إليها الخطيئة؟
اكتشف العلماء انها موضع اتخاذ القرار و يحتوى على
عده خلايا عصبيه
وقال
البرفسور كيث إل مور الذي أكد أن الناصية هي
المسئولة عن المقايسات العليا
وتوجيه سلوك الإنسان، وما الجوارح إلا جنود تنفذ
هذه القرارات التي تتخذ
في الناصية
============================
تكون العظام قبل تكون العضلات
=================
قال
تعالى : (ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً
فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ
مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا
فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا
ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقً آخَرَ فَتَبَارَكَ
اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ)[سورة المؤمنون : 13،14].
إن الله سبحانه و تعالى يبين
لنا مراحل خلق الإنسان حيث يمر في مرحلة النطفة ثم
العلقة ثم المضغة ثم
يخلق الله سبحانه من المضغة العظام ثم تكسا العظام
باللحم و الذي هو عبارة
عن العضلات
ظل المختصون في علم الأجنة يفترضون أن العظام و
العضلات تتكون في وقت واحد و لكن الأبحاث المكروسكوبية المتطورة التي أمكن إجراؤها بفضل التطور التقني كشفت أن
الوحي القرآني صحيح تماماً
==========================
================
النطفة الأمشاج بين العلم والقرآن
قال تعالىإِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِنْ
نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا) سورة الانسان
الأمشاج معناها الأخلاط والمراد بها اختلاط نطفة
الرجل بنطفة المرأة
لقد تضاربت الاراء لعهد قريب
فرأى
قال أن الجنين يخلق من ماء الرجل، ولا دور لماء
المرأة في عملية تكوين
الجنين، وما رحم المرأة إلا كأرض خصبة يرمي الرجل
فيها البذرة، فيتكون
الجنين
واخر قال: بأن الجنين موجود بصورة مصغرة في
الحيوان المنوي للرجل، وليس للمرأة أي دور في تكوينه، سوى التغذية والرعاية داخل
الرحم
وفى القرن السابع عشر الميلادي،
راى قال: بأن الجنين موجود بصورة مصغرة في
البويضة، أما الحيوان المنوي للرجل فليس له دور سوى التنشيط للبويضة،
وبقيت
المعارك مستمرة بين أنصار النظريات حتى ظهر "
سبالانزاني- و ولف ، اللذان
أثبتا بتجارب عديدة أن الذكر والأنثى يساهمان
جميعاً في تكوين الجنين.وهكذا
تتبين الحقيقة اليوم للعالم أجمع، والتي أثبتها
كلام الله تعالى على لسان
نبيه الأمين منذ أربعة عشر قرناً من الزمان
=========================
======================
عجـب الذنـب .مركز التخليق وإعادة التركيب
عن أبي هريرة أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
قال:"كلُّ ابن آدم تأكل الأرض إلا عجب الذنب: منه خلق، وفيه يركب"
وفى حديث طويل قال رسول اللّه......وليس في
الإنسان شيء إلا بلى إلا عظم واحد وهو عجب الذنب ) أخرجه البخاري ومسلم
عجب
الذنب هو آخر عظمة في العامود الفقري (العصعص )
جاء ذكره في الأحاديث
النبوية على أنه أصل الإنسان والبذرة التى يبعث
منها يوم القيامة وأن هذا
الجزء لا يبلي ولا تأكله الأرض كما بينت الاحاديث
والعالم الألماني
سبيمان أطلق على (عجب الذنب)إسم المنظم الأولي أو
المخلق الأولي للعظام ،
وقد قام بعملية زرعه في جنين آخر فأنتجت جنيناً
ثانوياً
وفي عام 1931م قام بسحقه وزراعته بعد سحقه فلاحظ
انه لازال يؤدي إلي نمو محور جنيني ثانوي
وفي عام 1933م قام بغليه وزراعته بعد غليه فأدي
إلي نمو جنين ثانوي ولم يتأثر بالغليان وهذا ما اشارت له الاحاديث وبانه لا يبلى
وفي عام 1935 نال العالم الأماني سبيمان جائزة
نوبل على اكتشافه المنظم الأولي وزراعته له
==========================
======
نجاسة الكلب
عن
أبي هريرة قال : قال رسول الله إذا ولغ الكلب في
إناء أحدكم فليرقه ثم
ليغسله سبع مرات ) وفى حديث آخر قال أولاهنّ
بالتراب) معنى الأحاديث :
يشير الحديثان الواردان عن النبي صلى الله عليه
وسلم إلى أمرين :
1.ضرورة إراقة الإناء الذي ولغ فيه الكلب لعدم
صلاحيته
2.تطهير الإناء الذي ولغ فيه الكلب بغسله سبع مرات
أولها بالتراب
ثبت
علميا أن الكلب ناقل لبعض الأمراض الخطرة، إذ تعيش
في أمعائه دودة تدعى
المكورة تخرج بيوضها مع برازه ، و عندما يلحس دبره
بلسانه تنتقل هذه البيوض
إليه، ثم تنتقل منه إلى الآواني و الصحون و أيدي
أصحابه، و منها تدخل إلى
معدتهم فأمعائهم فيصابون بمرض: داء الكيس المائية
- و قد أكد الأطباء
على خطورة هذه الدودة و سم اللعاب الذي تسبح فيه
فقرروا أن: " المرض ينتقل
في غالب الأحيان إلى الإنسان أو الحيوان عن طريق
دخول اللعاب الحامل
للفيروس ...إثر عضة أو تلوث جرح بلعابه
اما السر فى استعمال التراب
فقد
بين الأطباء السر في استعمال التراب دون غيره هو
أن فيروس الكلب دقيق
متناهى في الصغر، و من المعروف أنه كلما صغر حجم
الميكروب كلما زادت فعالية
سطحه للتعلق بجدار الإناء و التصاقه به
و للعاب الكلب المحتوي على الفيروس يكون على هيئة
شريط لعابي سائل،
و دور التراب هنا هو امتصاص الميكروب من الإناء
- و قد ثبت علميا أن التراب يحتوي على مادتين
قاتلتين للجراثيم
حيث: أثبت العلم الحديث أن التراب يحتوي على
مادتين (تتراكسلين) و (التتاراليت) و تستعملان في عمليات التعقيم ضد بعض الجراثيم
-و
توقع بعض الأطباء الباحثين أن يجدوا في تراب
المقابر جراثيم معينة بسبب
جثث الموتى، لكن التجارب و التحاليل أظهرت أن
التراب عنصر فعال في قتل
الجراثيم
==========================
============
الداء و الدواء في الذباب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إذا وَقَع الذُبابُ في إناءِ
أحَدِكم فَليغمسُه كلَهُ، ثم ليطَرحهُ، فإنَ في أحَدِ جنَاحيهِ الداء، وفي الآخَرِ
شفاء"
أكتشف
مجموعة علماء ألمان في الجناح الأيسر للذبابة
جراثيم غرام سلبي وغرام
إيجابي وفي الجناح الايمن جراثيم اخرى تسمى باكتر
(يوفاج) أي مفترسة الجراثيم وهى عامل للشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ 20 : 25 ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في الطعام
أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك
الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم وهذه المضادات قوية
التأثير وشبيهة بالأنتي
بيوتك والآن هناك عدد كبير من مزارع الذباب في
ألمانيا حيث يتم استخلاصها
حيث يتم تحضير بعض الأدوية التي تستعمل كمضاد
للجراثيم و التي أثبتت فعالية
كبيرة وهي تباع بأسعار مرتفعة في ألمانيا، وصدق
رسول الله صلى الله عليه
وسلم
==========================
======
العنكبوت
قال
تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ
اللَّهِ أَوْلِيَاءَ
كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً
وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ
لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا
يَعْلَمُونَ) (العنكبوت:41)
من الدلالات العلمية للنص الكريم
أولا: في قوله تعالى اتخذت بيتاً):
في
هذا النص القرآني الكريم إشارة واضحة إلي أن الذي
يقوم ببناء البيت أساساً
هي أنثي العنكبوت و التي تحمل في جسدها غدد إفراز
المادة الحريرية التي
ينسج منها بيت العنكبوت. وإن اشترك الذكر في بعض
الأوقات بالمساعدة في
عمليات التشييد, أو الترميم, أو التوسعة,
فإن العملية تبقي عملية
أنثوية محضة, ومن هنا كان الإعجاز العلمي في قول
الحق( تبارك وتعالى
):
اتخذت بيتا وذاك ما ثبت حديثا
ثانيا: في قوله تعالى إن أوهن البيوت لبيت
العنكبوت...)
هذا النص القرآني المعجز يشير إلي
(1)الوهن المادي: أن بيت العنكبوت هو
من الناحية المادية البحتة أضعف بيت على
الإطلاق, لأنه مكون من مجموعة خيوط حريرية غاية
في الدقة تتشابك, مع
بعضها البعض تاركة مسافات بينية كبيرة في أغلب
الأحيان, ولذلك فهي لا تقي
حرارة شمس, ولا البرد, ولا تحدث ظلاً
كافياً, ولا تقي من مطر
هاطل, ولا من رياح عاصفة, ولا من أخطار
المهاجمين, وذلك على الرغم من
الإعجاز في بنائها.
(2)الوهن في بيت العنكبوت وليس في الخيوط:
قوله
تعالى ( إن أوهن البيوت ) وهنا إشارة صريحة إلى أن
الوهن والضعف في بيت
العنكبوت وليس في خيوط العنكبوت وهي إشارة دقيقة
جداً فخيوط بيت العنكبوت
حريرية دقيقة جداً, يبلغ سمك الواحدة منها في
المتوسط واحداً من المليون
من البوصة المربعة وهي على الرغم من دقتها
الشديدة فهي أقوى مادة
بيولوجية عرفها الإنسان حتى الآن، وتعتبر الخصلات
الحريرية التي تكون نسيج
العنكبوت أقوى من الفولاذ، ولا يفوقها قوة سوى
الكوارتز المصهور،
ويتمدد الخيط الرفيع منه إلى خمسة أضعاف طوله قبل
أن ينقطع
ولذلك
أطلق العلماء عليه اسم "الفولاذ الحيوي"
أو "الفولاذ البيولوجي" أو
"البيوصلب"، وهو أقوى من الفولاذ المعدني العادي
بعشرين مرة، ، فإذا قدر
جدلا وجود حبل سميك بحجم إصبع الإبهام من خيوط
العنكبوت فيُمْكِنه حَمل
طائرة "جامبو" بكل سهولة.
(3)الوهن
المعنوي : أن بيت العنكبوت
من الناحية المعنوية هو أوهن بيت على الإطلاق لأنه
بيت محروم من معاني
المودة والرحمة التي يقوم على أساسها كل بيت
سعيد, وذلك لأن الأنثي في
بعض أنواع العنكبوت تقضي على ذكرها بمجرد إتمام
عملية الإخصاب وذلك بقتله
وافتراس جسده لأنها أكبر حجما وأكثر شراسة منه,
وفي بعض الحالات تلتهم
الأنثي صغارها دون أدني رحمة, وفي بعض الأنواع
تموت الأنثي بعد إتمام
إخصاب بيضها الذي عادة ما تحتضنه في كيس من
الحرير, وعندما يفقس البيض
تخرجSpiderlings)) فتجد نفسها في مكان شديد
الازدحام بالأفراد داخل كيس
البيض, فيبدأ الإخوة الأشقاء في الاقتتال من أجل
الطعام أو من أجل المكان
أو من أجلهما معا فيقتل الأخ أخاه وأخته, وتقتل
الأخت أختها وأخاها حتي
تنتهي المعركة ببقاء عدد قليل من العنيكبات التي
تنسلخ من جلدها, وتبدأ
كل أنثي في بناء بيتهاوتتكرر العمليه ومن هنا ضرب
الله تعالى به المثل في
الوهن والضعف لافتقاره إلي أبسط معاني التراحم بين
الزوج وزوجه, والأم
وصغارها, والأخ وشقيقه وشقيقته, والأخت وأختها
وأخيها..!!
ثالثا: في قوله تعالى لو كانوا يعلمون*):
هذه
الحقائق لم تكن معروفة لأحد من الخلق في زمن
الوحي, ولا لقرون طويلة من
بعده, حيث لم تكتشف إلا بعد دراسات مكثفة في علم
سلوك حيوان العنكبوت
استغرقت مئات من العلماء لعشرات من السنين حتى
تبلورت في العقود المتأخرة
من القرن العشرين
===================================
لو
حبيت التاكد من كلامى استخدم النت وادخل اى موقع
من مواقع البحث العلمى
واتاكد من وجود تلك الظواهر التى اخبرنا القران
عنها من حوالى 1430سنه
وتاكد من صدق هذا النبى
|
|
الخميس أكتوبر 11, 2012 5:38 pm
